responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 2453
[سند]
السَنَدُ: ما قابلك من الجبلِ وعلا عن السفح. وفلان سَنَدٌ، أي معتمَدٌ. وسَنَدْتُ إلى الشيء أَسْنُدُ سُنوداً، واسْتَنَدْتُ بمعنىً. وأَسْنَدْتُ غيري. والإسنادُ في الحديث: رفْعُه إلى قائله. وخُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ، شدّد للكثرة. وتَسانَدْتُ إليه: استندت. وخرج القوم مُتَسانِدينَ، أي على راياتٍ شتى ولم يكونوا تحتَ راية أمير واحد. والمُسْنَدُ: الدهرُ. والمسنَدُ: الدَعِيُّ. والمسندُ: خطٌّ لِحِمْيَرٍ مخالفٌ لخطِّنا هذا. والسِنادُ: الناقة الشديدة الخَلْقِ. والسِنادُ في الشعر: اختلاف الرِدْفين، كقول الشاعر:
فقد أَلِجُ الخِباَء عَلى جوارٍ ... كأنَّ عُيُونَهُنَّ عُيونُ عينِ
ثم قال:
فأَصْبَحَ رأسُهُ مثلَ اللُحَيْن
يقال: قد سانَدَ الشاعرُ. قال ذو الرمة:
وشِعْرٍ قد أَرِقْتُ له غَريبٍ ... أُجانِبُهُ المُسانَدَ والمُحالا
وسانَدْتُ الرجل مُسانَدَةً، إذا عاضدْتَه وكانفْتَه. والسنْدُ: بلادٌ، تقول سِنْدِيٌّ للواحد، وسِنْدٌ للجماعة، مثل زِنْجِيٍّ وزِنْجٍ.

اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 2453
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست